أفادت صحيفة هآرتس اليوم الاحد أن وزارة الجيش الاسرائيلي قررت عقد صفقة للتزود بكميات من الحبوب المنشطة جنسياً "الفياغرا" لجنودها الذين يعانون من مشاكل جنسية وذلك ضمن قائمة تتضمن كذلك أيضاً صلصة الفلفل الحلو لتحسين اداء المصابين منهم.
واوضحت الصحيفة أن وزارة الجيش رفضت التعليق على الموضوع لكونه قضية خاصة، مشيرة أن الوزارة المعتادة على طلب معايير صارمة في ساحة المعارك، تسعى الى دعم نوع مختلف من الأداء، عن طريق طلبها الحصول على إمدادات من الفياغرا لصالح جنودها.
وذكرت الصحيفة أن الهيئة الطبية التابعة للوزارة وضعت عطاءات لـ 1200 قرص من الفياغرا، وهو عقار يدعى "سيلدينافيل سيتريت"، الذي يقدّر معيار القرص الواحد 100 ملي غرام، وهو دواء معروف للتغلب على مشكلة العجز الجنسي لدى الذكور.
وأفادت الصحيفة بأن تلك الأقراص سيتم استخدامها في معالجة الجنود، الذين يعانون مشاكل في الأداء الجنسي، وأضافت أن الهيئة الطبية تعنى بجلب تلك الأقراص، التي يتم شراؤها خصيصًا للجنود، بدلًا من منحها لباقي الموظفين من أمثال هؤلاء الأشخاص، الذين يعملون في الوزارة.
وأشارت "هآرتس" إلى أن تلك الأقراص مدرجة في قائمة مكوّنة من 105 عنصر، يسعى إلى شرائها مسؤولو وزارة الجيش، الذين يهتمون أكثر بجلب أحدث الأدوات والمعدات العسكرية.
ورفضت الوزارة التعليق على الموضوع، من منطلق أنه يندرج في إطار القضايا الخاصة، وسبق أن أشارت تقارير إلى أن "إسرائيل" كانت تشتري عقارًا منشطًا، يعرف بـ "سياليس"، للإبقاء على الطيارين متيقظين عند التحليق على علو شاهق .
واوضحت الصحيفة أن وزارة الجيش رفضت التعليق على الموضوع لكونه قضية خاصة، مشيرة أن الوزارة المعتادة على طلب معايير صارمة في ساحة المعارك، تسعى الى دعم نوع مختلف من الأداء، عن طريق طلبها الحصول على إمدادات من الفياغرا لصالح جنودها.
وذكرت الصحيفة أن الهيئة الطبية التابعة للوزارة وضعت عطاءات لـ 1200 قرص من الفياغرا، وهو عقار يدعى "سيلدينافيل سيتريت"، الذي يقدّر معيار القرص الواحد 100 ملي غرام، وهو دواء معروف للتغلب على مشكلة العجز الجنسي لدى الذكور.
وأفادت الصحيفة بأن تلك الأقراص سيتم استخدامها في معالجة الجنود، الذين يعانون مشاكل في الأداء الجنسي، وأضافت أن الهيئة الطبية تعنى بجلب تلك الأقراص، التي يتم شراؤها خصيصًا للجنود، بدلًا من منحها لباقي الموظفين من أمثال هؤلاء الأشخاص، الذين يعملون في الوزارة.
وأشارت "هآرتس" إلى أن تلك الأقراص مدرجة في قائمة مكوّنة من 105 عنصر، يسعى إلى شرائها مسؤولو وزارة الجيش، الذين يهتمون أكثر بجلب أحدث الأدوات والمعدات العسكرية.
ورفضت الوزارة التعليق على الموضوع، من منطلق أنه يندرج في إطار القضايا الخاصة، وسبق أن أشارت تقارير إلى أن "إسرائيل" كانت تشتري عقارًا منشطًا، يعرف بـ "سياليس"، للإبقاء على الطيارين متيقظين عند التحليق على علو شاهق .